DZIKIR DAN DO’A-DO’A

Di Arafah, Masy’aril-Haram
Dan Tempat-Tempat Lainnya

بسم الله الرحمن الرحيم

أَللَّهُمَّ إِنِّيْ أَسْأَلُكَ الْعَفْوَ وَالْعَافِيَةَ فِيْ دِيْنِيْ وَدُنْيَايَ وَأَهْلِيْ وَمَالِيْ. أَللَّهُمَّ اسْتُرْ عَوْرَاتِيْ وَآمِنْ رَوْعَاتِيْ. أَللَّهُمَّ احْفَظْنِيْ مِنْ بَيْنِ يَدَيَّ وَمِنْ خَلْفِيْ وَعَنْ يَمِيْنِيْ وَعَنْ شِمَالِيْ وَمِنْ فَوْقِيْ وَأَعُوْذُ بِعَظَمَتِكَ أَنْ أُغْتَالَ مِنْ تَحْتِيْ.

أَللَّهُمَّ عَافِنِيْ فِيْ بَدَنِيْ. أَللَّهَّمَ عَافِنِيْ فِيْ سَمْعِيْ. أَللَّهُمَّ عَافِنِيْ فِيْ بَصَرِيْ. لَا إِلٰهَ إِلَّا أَنْتَ. أَللَّهُمَّ إِنِّيْ أَعُوْذُ بِكَ مِنَ الْكُفْرِ وَالْفَقْرِ وَمِنْ عَذَابِ الْقَبْرِ. لَا إِلٰهَ إِلَّا أَنْتَ. أَللَّهُمَّ أَنْتَ رَبِّيْ لَا إِلٰهَ إِلَّا أَنْتَ، خَلَقْتَنِيْ وَأَنَا عَبْدُكَ وَأَنَا عَلٰى عَهْدِكَ وَوَعْدِكَ مَا اسْتَطَعْتُ. أَعُوْذُ بِكَ مِنْ شَرِّ مَا صَنَعْتُ أَبُوْءُ لَكَ بِنِعْمَتِكَ عَلٰيَّ وَأَبُوْءُ بِذَنْبِيْ فَاغْفِرْ لِيْ إِنَّهُ لَا يَغْفِرُ الذُّنُوْبَ إِلَّا أَنْتَ.

أَللَّهُمَّ إِنِّيْ أَعُوْذُ بِكَ مِنَ الْهَمِّ وَالْحَزَنِ وَأَعُوْذُ بِكَ مِنَ الْعَجْزِ وَالْكَسَلِ وَأَعُوْذُ بِكَ مِنَ الْجُبْنِ وَالْبُخْلِ وَأَعُوْذُ بِكَ مِنْ غَلَبَةِ الدِّيْنِ وَقَهْرِ الرِّجَالِ. أَللَّهُمَّ اجْعَلْ أَوَّلَ هٰذَا الْيَوْمِ صَلَاحًا وَأَوْسَطَهُ فَلَاحًا وَآخِرَهُ نَجَاحًا وَأَسْأَلُكَ خَيْرَي الدُّنْيَا وَالآخِرَةِ يَا أَرْحَمَ الرَّاحِمِيْنَ.

أَللَّهُمَّ إِنِّيْ أَسْأَلُكَ الرِّضٰى بَعْدَ الْقَضَاءِ وَبَرْدَ الْعَيْشِ بَعْدَ الْمَوْتِ وَلَذَّةَ النَظَرِ إِلٰى وَجْهِكَ الْكَرِيْمِ وَالشَّوْقَ إِلٰى لِقَائِكَ فِيْ غَيْرِ ضَرَّاء مُضَرَّةٍ وَلَا فِتْنَةٍ مُضِلَّةٍ. وَأَعُوْذُ بِكَ أَنْ أَظْلِمَ أَوْ أُظْلَمَ أَوْ أَعْتَدِيَ أَوَ يُعْتَدَي عَلٰيَّ أَوْ أَكْتَسِبَ خَطِيْئَةً أَوَ ذَنْبًا لَا تَغْفِرُهُ. أَللَّهُمَّ إِنِّيْ أَعُوْذُ بِكَ أَنْ أُرَدَّ إِلٰى أَرْذَلِ الْعُمُرِ. أَللَّهُمَّ اهْدِنِيْ لِأَحْسنِ الْأَعْمَالِ وَالْأَخْلَاقِ لَا يَهْدِيْ لِأَحْسَنِهَا إِلَّا أَنْتَ وَاصْرِفْ عَنِّيْ سَيِّئَهَا لَا يَصْرِفُ عَنِّيْ سَيِّئَهَا إِلَّا أَنْتَ.

أَللَّهُمَّ أَصْلِحْ لِيْ دِيْنِيْ وَوَسِّعْ لي فِيْ دَارِيْ وَبَارِكْ لِيْ فِيْ رِزْقِيْ. أَللَّهُمَّ إِنِّيْ أَعُوْذُ بِكَ مِنَ الْقَسْوَةِ وَالْغَفْلَةِ وَالذُلَّةِ وَالْمَسْكَنَةِ وَأَعُوْذُ بِكَ مِنَ الْكُفْرِ وَالْفُسُوْقِ وَالشِّقَاقِ وَالسُّمْعَةِ وَالرِّيَاءِ وَأَعُوْذُ بِكَ مِنَ الصَّمَمِ وَالْبُكْمِ وَالْجُذَامِ وَسَيِّئِ الْأَسْقَامِ. أَللَّهُمَّ آتِ نَفْسِيْ تَقْوَاهَا وَزَكِّهَا أَنْتَ خَيْرٌ مَنْ زَكَّاهَا أَنْتَ وَلِيُّهَا وَمَوْلَاهَا. أَللَّهُمَّ إِنِّيْ أَعُوْذُ بِكَ مِنْ عِلْمٍ لَا يَنْفَعُ وَقَلْبٍ لَا يَخْشَعُ وَنَفْسٍ لَا تَشْبَعُ وَدَعْوَةٍ لَا يُسْتَجَابُ لَهَا.

أَللَّهُمَّ إِنِّيْ أَعُوْذُ بِكَ مِنْ شَرِّ مَا عَمِلْتُ وَ شَرِّ مَا لَمْ أَعْمَلْ وَأَعُوْذُ بِكَ مِنْ شَرِّ مَا عَلِمْتُ وَمِنْ شَرِّ مَا لَمْ أَعْلَمْ. أَللَّهُمَّ إِنِّيْ أَعُوْذُ بِكَ مِنْ زَوَالِ نِعْمَتِكَ وَتحَوُّلِ عَافِيَتِكَ وفَجْأَةِ نِقْمَتِكَ وَجَمِيْعِ سَخَطِكَ. أَللَّهُمَّ إِنِّيْ أَعُوْذُ بِكَ مِنَ الْهَدْمِ وَالتَّرَدِّي وَمِنَ الْغَرَقِ وَالْحَرَقِ وَالْهَرَمِ وَأَعُوْذُ بِكَ أَنْ يَتَخَبَّطَنِيَ الشَّيْطَانُ عِنْدَ الْمَوْتِ وَأَعُوْذُ بِكَ مِنْ أَنْ أَمُوْتَ لَدِيْغًا وَأَعُوْذُ بِكَ مِنْ طَمَعٍ يَهْدِيْ إِلٰى طَبْعٍ. أَللَّهُمَّ إِنِّيْ أَعُوْذُ بِكَ مِنْ مُنْكَرَاتِ الْأَخْلَاقِ وَالْأَعْمَالِ وَالْأَهْوَاءِ وَالْأَدْوَاءِ وَأَعُوْذُ بِكَ مِنْ غَلَبَةِ الدَّيْنِ وَقَهْرِ الْعَدُوِّ وَشَمَاتَةِ الْأَعْدَاءِ.

أَللَّهُمَّ أَصْلِحْ لِيْ دِيْنِيْ الَّذِيْ هُوَ عِصْمَةُ أَمْرِيْ وَأَصْلِحْ لِيْ دُنْيَايَ الَّتِيْ فِيْهَا مَعَاشِيْ وَأَصْلِحْ لِيْ آخِرَةِ الَّتِيْ إِلَيْهَا مَعَادِيْ وَاجْعَلِ الْحَيَاةَ زِيَادَةً لِيْ فِيْ كُلِّ خَيْرٍ وَاجْعَلِ الْمَوْتَ رَاحَةً لِيْ مِنْ كُلِّ شَرٍّ. رَبِّ أَعِنِّي وَلَا تُعِنْ عَلَيَّ وَانْصُرْنِيْ وَلَا تَنْصُرْ عَلَيَّ وَاهْدِنِيْ وَيَسِّرْ الْهُدٰى لِيْ. أَللَّهُمَّ اجْعَلْنِيْ ذَكَّارًا لَكَ وَشَكَّارًا لَكَ مِطْوَاعًا لَكَ مُخْبِتًا إِلَيْكَ أَوَّاهَا مُنِيْبًا. رَبِّ تَقَبَّلْ تَوْبَتِيْ وَاغْسِلْ حَوْبَتِيْ وَأَجِبْ دَعْوَتِيْ وَثَبِّتْ حُجَّتِيْ وَاهْدِ قَلْبِيْ وَسَدِّدْ لِسَانِيْ وَاسْلُلْ سَخِيْمَةَ صَدْرِيْ.

أَللَّهُمَّ إِنِّيْ أَسْأَلُكَ الثَّبَاتَ فِي الْأَمْرِ وَالْعَزِيْمَةَ عَلٰى الرُّشْدِ وَأَسْأَلُكَ شُكْرَ نِعْمَتِكَ وَحُسْنَ عِبَادَتِكَ وَأَسْأَلُكَ قَلْبًا سَلِيْمًا وَلِسَانًا صَادِقًا وَأَسْأَلُكَ مِنْ خَيْرِ مَا تَعْلَمْ وَأَعُوْذُ بِكَ مِنْ شَرِّ مَا تَعْلَمْ وَأَسْتَغْفِرُكَ مِمَّا تَعْلَمْ وَأَنْتَ عَلَّامُ الْغُيُوْبِ. أَللَّهُمَّ أَلْهِمْنِيْ رُشْدِيْ وَقِنِيْ شَرَّ نَفْسِيْ. أَللَّهُمَّ إِنِّيْ أَسْأَلُكَ فِعْلَ الْخَيْرَاتِ وَتَرْكَ الْمُنْكَرَاتِ وَحُبَّ الْمَسَاكِيْنِ وَأَنْ تَغْفِرَ لِيْ وَتَرْحَمَنِيْ وَإِذَا أَرَدْتَ بِعِبَادِكَ فِتْنَةً فَتَوَفَّنِيْ إِلَيْكَ غَيْرَ مَفْتُوْنٍ. أَللَّهُمَّ إِنِّيْ أَسْأَلُكَ حُبَّكَ وَحُبَّ مَنْ يُحِبُّكَ وَحُبَّ كُلِّ عَمَلٍ يُقَرِّبُنِيْ إِلٰى حُبِّكَ.

أَللَّهُمَّ إِنِّيْ أَسْأَلُكَ خَيْرَ الْمَسْأَلَةِ وَخَيْرَ الدُّعَاءِ وَخَيْرَ النَّجَاحِ وَخَيْرَ الثَّوَابِ وَثَبِّتْنِيْ وَثَقِّلْ مَوَازِيْنِيْ وَحَقِّقْ إِيْمَانِيْ وَارْفَعْ دَرَجَاتِيْ وَتَقَبَّلْ صَلَاتِيْ وَعِبَادَاتِيْ وَاغْفِرْ خَطِيْئَاتِيْ وَأَسْأَلُكَ الدَّرَجَاتِ الْعُلٰى مِنَ الْجَنَّةِ. أَللَّهُمَّ إِنِّيْ أَسْأَلُكَ فَوَاتِحَ الْخَيْرِ وَخَوَاتِمَهُ وَأَوَّلَهُ وَآخِرَهُ وَظَاهِرَهُ وَبَاطِنَهُ وَالدَّرَجَاتِ الْعُلٰى مِنَ الْجَنَّةِ. أَللَّهُمَّ إِنِّيْ أَسْأَلُكَ أَنْ تَرْفَعَ ذِكْرِيْ وَتَضَعَ وِزْرِيْ وَتُطَهِّرَ قَلْبِيْ وَتُحَصِّنَ فَرْجِيْ وَتَغْفِرَ لِيْ ذَنْبِيْ وَأَسْأَلُكَ الدَّرَجَاتِ الْعُلٰى مِنَ الْجَنَّةِ. أَللَّهُمَّ إِنِّيْ أَسْأَلُكَ أَنْ تُبَارِكَ فِي سَمْعِيْ وَفِي بَصَرِيْ وَفِيْ خَلْقِيْ وَفِيْ خُلُقِيْ وَفِيْ أَهْلِيْ وَفِيْ مَحْيَايَ وَفِيْ عِلْمِيْ وَتَقَبَّلْ حَسَنَاتِيْ وَأَسْأَلُكَ الدَّرَجَاتِ الْعُلٰى مِنَ الْجَنَّةِ.

أَللَّهُمَّ إِنِّيْ أَعُوْذُ بِكَ مِنْ جَهْدِ الْبَلَاءِ وَدَرْكِ الشَّقَاءِ وَسُوْءِ الْقَضَاءِ وَشَمَاتَةِ الْأَعْدَاءِ. أَللَّهُمَّ مُقَالِبُ الْقُلُوْبِ ثَبِّتْ قَلْبِيْ عَلٰى دِيْنِكَ. أَللَّهُمَّ مُصَارِفَ الْقُلُوْبِ وَالْأَبْصَارِ صَرِّفْ قُلُوْبَنَا عَلٰى طَاعَتِكَ. أَللَّهُمَّ زِدْنَا وَلَا تَنْقُصْنَا وَأَكْرِمْنَا وَلَا تُهِنَّا وَأَعْطِنَا وَلَا تَحْرِمْنَا وَآثِرْنَا وَلَا تُؤْثِرْ عَلَيْنَا. أَللَّهُمَّ أَحْسِنْ عَاقِبَتَنَا فِي الْأُمُوْرِ كُلِّهَا وَأَجِرْنَا مِنْ خِزْيِ الدُّنْيَا وَعَذَابِ الْآخِرَةِ. أَللَّهُمَّ اقْسِمْ لَنَا مِنْ خَشْيَتِكَ مَا تَحُوْلُ به بَيْنَنَا وَبَيْنَ مَعْصِيَتِكَ وَمِنْ طَاعَتِكَ مَا تُبَلِّغُنَا بِهِ جَنَّتَكَ وَمِنَ الْيَقِيْنِ مَا تُهَوِّنُ بِهِ عَلَيْنَا مَصَائِبَ الدُّنْيَا وَمَتِّعْنَا بِأَسْمَاعِنَا وَأَبْصَارِنَا وَقُوَّاتِنَا مَا أَحْيَيْتَنَا وَاجْعَلْهَا الْوَارِثَ مِنَّا وَاجْعَلْ ثَأْرَنَا عَلٰى مَنْ ظَلَمَنَا وَانْصُرْنَا عَلٰى مَنْ عَادَانَا وَلَا تَجْعَلِ الدُّنْيَا أَكْبَرَ هَمِّنَا ولَا مَبْلَغَ عِلْمِنَا وَلَا تَجْعَلْ مُصِيْبَتَنَا فِيْ دِيْنِنَا وَلَا تُسَلِّطْ عَلَيْنَا بِذُنُوْبِنَا مَنْ لَا يَخَافُكَ وَلَا يَرْحَمُنَا.

أَللَّهُمَّ إِنِّيْ أَسْأَلُكَ مُوْجِبَاتِ رَحْمَتِكَ وَعَزَائِمَ مَغْفِرَتِكَ والْغَنِيْمَةَ مِنْ كُلِّ بِرٍّ وَالسَّلَامَةَ مِنْ كُلِّ شَرٍّ وَالْفَوْزَ بِالْجَنَّةِ وَالنَّجَاةَ مِنَ النَّارِ. أَللَّهُمَّ لَا تَدَعْ لَنَا ذَنْبًا إِلَّا غَفَرْتَهُ وَلَا عَيْبًا إِلَّا سَتَرْتَهُ وَلَا هَمًّا إِلَّا فَرَّجْتَهُ وَلَا دَيْنًا إِلَّا قَضَيْتَهُ وَلَا حَاجَةً مِنْ حَوَائِجِ الدُّنْيَا وَالْآخِرَةِ هِيَ لَكَ رِضًا وَلَنَا فِيْهَا صَلَاحٌ إِلَّا قَضَيْتَهَا يَا أَرْحَمَ الرَّاحِمِيْنَ.

أَللَّهُمَّ إِنِّيْ أَسْأَلُكَ رَحْمَةً مِنْ عِنْدِكَ تَهْدِي بِهَا قَلْبِيْ، وَتَجْمَعُ بِهَا أَمْرِيْ، وَتَلُمُّ بِهَا شَعَثِيْ، وَتَحْفَظُ بِهَا غَائِبِيْ، وَتَرْفَعُ بِهَا شَاهِدِيْ، وَتُبَيِّضُ بِهَا وَجْهِيْ، وَتُزَكِّي بِهَا عَمَلِيْ، وَتُلْهِمُنِي بِهَا رُشْدِيْ، وَتَرُدُّ بِهَا الْفِتَنَ عَنِّيْ، وَتَعْصِمُنِي بِهَا مِنْ كُلِّ سُوْءٍ. أَللَّهُمَّ إِنِّيْ أَسْأَلُكَ الْفَوْزَ يَوْمَ الْقَضَاءِ وَعَيْشَ السُّعَدَاءِ وَمَنْزِلَ الشُّهَدَاءِ وَمُرَافَقَةَ الْأَنْبِيَاءِ وَالنَّصْرَ عَلٰى الْأَعْدَاءِ. أَللَّهُمَّ إِنِّيْ أَسْأَلُكَ صِحَّةً فِيْ إِيْمَانٍ وَإِيْمَانًا فِيْ حُسْنِ خُلُقٍ وَنَجَاحًا يَتْبَعُهُ فَلَاحٌ وَرَحْمَةً مِنْكَ وَعَافِيَةً مِنْكَ وَمَغْفِرَةً مِنْكَ وَرِضْوَانًا. أَللَّهُمَّ إِنِّيْ أَسْأَلُكَ الصِّحَّةَ وَالْعِفَّةَ وَحُسْنَ الْخُلُقِ وَالرِّضَا بِالْقَدَرِ. أَللَّهُمَّ إِنِّيْ أَعُوْذُ بِكَ مِنْ شَرِّ نَفْسِيْ وَمِنْ شَرِّ كُلِّ دَابَّةٍ أَنْتَ آخِذٌ بِنَاصِيَتِهَا إِنَّ رَبِّيْ عَلٰى صِرَاطٍ مُسْتَقِيْمٍ.

أَللَّهُمَّ إِنَّكَ تَسْمَعُ كَلَامِيْ وَتَرَى مَكَانِيْ وَتَعْلَمُ سِرِّيْ وَعَلَانِيَّتِيْ وَلَا يَخْفَى عَلَيْكَ شَيْءٌ مِنْ أَمْرِيْ وَأَنَا الْبَائِسُ الْفَقِيْرُ وَالْمُسْتَغِيْثُ الْمُسْتَجِيْرُ وَالْوَجِلُ الْمُشْفِقُ الْمُقِرُّ الْمُعْتَرِفُ إِلَيْكَ بِذَنْبِهِ. أَسْأَلُكَ مَسْأَلَةَ الْمِسْكِيْنِ وَأَبْتَهِلُ إِلَيْكَ إِبْتِهَالَ الْمُذْنِبِ الذَّلِيْلِ وَأَدْعُوْكَ دُعَاءَ الْخَائِفِ الضَرِيْرِ دُعَاءً مَنْ خَضَعَتْ لَكَ رَقَبَتُهُ وَذَلَّ لَكَ جِسْمُهُ وَرَغِمَ لَكَ أَنْفُهُ.

وَصَلَى اللهُ عَلٰى مُحَمَّدٍ وَعَلٰى آلِهِ وَصَحْبِهِ وَسَلَّمَ.